سيطرت قصة انقذوا لولوه الثويني الي حد كبير علي منصات وسائل التواصل الاجتماعي في الكويت حيث حظيت القصة
جدلاً واهتمام واسع النطاق.
في مدرسة صفية بنت عبد المطلب الثانوية للبنات ، تعرضت الفتاة للضرب أمام زميلاتها.
عبد المحسن عبدالله الثويني
وبحسب نشطاء علي مواقع التواصل الاجتماعي ، جاء والد لولوه عبد المحسن عبدالله الثويني إلي المدرسة مع عمها.
قاموا بضربها بقسوة أمام زملائها في الفصل ، ثم أخذوها بعيداً وطردوها من المدرسة دون الإدلاء بالتفاصيل عن حالة الفتاة لولوه.
يعتقد بعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي أن سبب الهجوم علي لولوه هو وجود خلافات بين والدتها ووالدها ، وكتب احد المتابعين
الطالبة لولوه الثويني
فتاة بعمر محتاج احتواء وبيوم تخرجها ، تعرضت للضرب والإهانة من قبل والدها وعمها ، بسبب قرارها بالانتقال للعيش ، مع والدتها
ثم اقتيادها بالقوة وحملها أمام المعلمات والامن لم يستطيع ايقافهم.
بكت الطالبة لولوه الثويني لأنها لا تريد الخروج مع والدها في فيديو سجله أحد الطلبات.
انقذوا لولوه الثويني
طلبت المساعدة من الجميع ولم يتدخل أحد ، لأن الجميع رأي أنه والدها ، وليس من حق الجميع التدخل.
وفال أحد المتابعين والدها كان مسجون من قبل ، وهلي طلبة أدبي وكانت خارجة من الاختبار تنتظر والدتها لاصطحابها من المدرسة.
إلا أن والدها وشقيقه وهدد الفتيات بعدم الاقتراب منهن بحسب اقوال الشهود ثم قام بضرب ابنته التي رفضت الخروج معه من البداية.
