أجمل ذكريات بيتنا القديم - شبكة صحتك

أجمل ذكريات بيتنا القديم

أجمل ذكريات بيتنا القديم
جوجل بلس

أجمل ذكريات بيتنا القديم

البيت هو الركن الهادئ هو الامان و الملجأ ، فكرة البيت رائعة جدا ، إنه أنت ، راحتك ذكرياتك ، جميع اغراضك ، فهو يرتبك بطريقة لا تفهمها و يعيدك اليه دائما بطريقة لا تستوعبها ، فمهما تغربت و ذهبت و بعدت لن تجد أحن من بيتك عليك .
لذلك فإن فقدان البيت الم و مرار كبير ، فهو فقد الذكريات و فقد الامان و فقد الشعور بالمأوى و قد عانى الناس من ألم فراق البيت ، ففقد البيوت من فقد الاوطان و كلاهما نخزة في صميم الروح.

عبارات حنين الى للبيت القديم :

1- في هذا المنزل حنين ممزوج بالفرح والحزن لأن هذه أيام لن تعود، وكان بيتنا القديم يدخل الشمس حتى نتمكن من نوافذنا من النظر إلى أصدقائنا في الحي .

2- بينما كان لدينا خزانة ملابس خاصة بنا شاركناها مع إخواننا، لا تنسوا الحمام والطيور التي كانت في منزلنا والقط الذي كان يجلس أينما جلسنا .

3- بعد أن تعد والدتي وجدتي الغداء، نأكله في حديقة المنزل، ولا ننسى يوم الجمعة الذي يجمعنا جميعًا منذ بزوغ الفجر لنجلس معًا .

4- عندما نذهب إلى هذا المنزل القديم المهجور، نشعر كما لو أننا عشنا حلمًا كبيرًا لا يمكننا الاستيقاظ منه، بل إنه ذكرى أبدية لا نسمع فيها سوى صدى أصواتنا.

5- كأننا لم نعيش في هذا المنزل بدون من نحبه، فهي ذكرى تذهب معنا أينما ذهبنا، داعية القلب للحضور وتذكر الماضي .

6- والذي لا يزال يعيد ذكرياتنا نحن وأفراد عائلتنا، وجميع الألعاب التي لعبناها في منزلنا القديم الذي غادر منه الملاك، لكنهم لم يغادروا للحظة من قلوبنا .

7- بكل بساطة، لأننا عشنا طفولتنا وأجمل ذكريات بيتنا القديم في هذا المكان، نفتقد الحب الذي انتشر في كل ركن من أركان منزلنا وإليكم أجمل ذكريات بيتنا القديم بكلمات معبرة .

8- على الرغم من أن لديك العديد من الذكريات، إلا أنه لا يمكنك اختيار ما تتذكره، لأن الذكريات الموجودة في منزلنا القديم هي التي تفرض نفسها وقتما تشاء .

9- حتى تظل جالسًا في نفس المكان، المكان الذي تطير منه الذكريات المؤرقة والجميلة لمنزلنا القديم، وتقلب صفحات الماضي وتتذكر الأشخاص الذين لا يتبقى منهم سوى الذكريات .

10- ذكريات منزلنا القديم هي نور يضيء في قدوم أيامنا .

أجمل ذكريات بيتنا القديم:

  • أنا هو البيت القديم، أنا الحقيقية موجودة هناك وفقط، بين أبي وأمي وأخوتي، قطتي الصغيرة الرمادية، مطبخنا المليء بروائح المخبوزات الرائعة، سريري الصغير الذي يجاوره أسرة اخوتي، والأوقات الطويلة التي قضيناها في الحديث مساءً قبل نومنا .
  • اشتقت لفرن جدتي الذي كان بقبو منزلنا، فرن الطين الذي طالما أطعمنا الخبز والفطير، والذي لا يمكن لقلبي أن يتلذذ بطعم أشهى منه، مهما تناولت أبد الدهر، اشتقت لمشاغبتي في ذلك القبو بينما تخبز جدتي واسترق من العيش الساخن رغيفًا يملأ بطني السعادة وليس فقط الشبع.
  • ولكل موسم من السنة طقوس خاصة تسود في منزلنا القديم.